إن سورة الإخلاص سورة عظيمة تعدل ثلث القرآن كان النبي صلى الله عليه وسلم يبشر أحد الأنصار بدخول الجنة لقراءته إياها في كل ركعة من صلاته كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يرقي نفسه بها عند مبيته، وهذه السورة تتضمن صفة الرب الموصوف بالوحدانية الذي لا شريك له لم يتخذ ولدًا ولا والدًا، ولم يكن له كفوًا أحد.
مشاركة
استخدم رمز الاستجابة السريعة (QR) لمشاركة بيان الإسلام بسهولة مع الآخرين