أخونا أبو أنس يبين حرمة تعظيم القبور وجعلها مساجد وأماكن للعبادة، لأنها ذريعة إلى الشرك الأكبر، وهو عبادة غير الله سبحانه و تعالى، كما حصل لأمة نوح عليه السلام، فإن سبب وقوعهم في الشرك هو غلوهم في الصالحين، كما بين حرمة تجصيص القبور وإسراجها والبناء عليها تعظيما لها.
مشاركة
استخدم رمز الاستجابة السريعة (QR) لمشاركة بيان الإسلام بسهولة مع الآخرين